اقتباسات لواسيني الأعرج 9
وحدها المفاجأة تهزنا .. ماعداها يظل فعلا عادياً ..
************
الحياة تعلمنا و تلجمنا كثيراً ..
**************
نعمل لا لننسى و لكن لكي لا نقف على حدود الألم ..
*************
ما أوسع هذا الفضاء .. و ما أضيق قلوبنا !
*************
هل تدرين يا يمّا ..
بأني كلما كبرت قليلاً شعرت بأني أفتقدك كثيراً ،
بأني كلما كبرت قليلاً شعرت بأني أفتقدك كثيراً ،
ولا أدري من أين هذا يأتي هذا الإحساس الغريب.
كنت أظنّ بأني كل يوم أشبع منك قليلاً،
كنت أظنّ بأني كل يوم أشبع منك قليلاً،
ولكني اكتشفت اليوم أني لم أعرف كيف أملأ قلبي وذاكرتي بك،
ولم أعرف أبداً كيف أشبع من وجهك.
يزداد نهمي نحوك باستمرار وكأني أراك للمرة الاولى.
يزداد نهمي نحوك باستمرار وكأني أراك للمرة الاولى.
أشعر كأني أخطأت طريقي نحوك يا يمّا،
فأنسى أحياناً حتى ملامحك الطفولية التي لم يفترسها المرض القاتل.
لقد نسيت، كما يفعل عادة كل الأطفال الأشقياء المليئين باليقين الزائف،
لقد نسيت، كما يفعل عادة كل الأطفال الأشقياء المليئين باليقين الزائف،
أن أسألك أسئلة كثيرة غابت عني من فرط غبائي بخلودك الأبديّ.
نظن عبثاً أن من نحب فوق قدر الموت .!
نظن عبثاً أن من نحب فوق قدر الموت .!
*************
لا خيار لنا في أخ الظهر والبطن وأما " أخو الدنيا " فنحن الذين نختاره .
*************
يمكننا أن نُجيد ألاف اللغات , لكن هناك لغةٌ واحدة تملك القدرة على هز جنوننا وأحلامنا من الداخل ..
*************
نعم نكتب ، لأننا لانريد من الجرح أن يظل حياً ومفتوحاً !
نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبة وخرج ونحن لم نقل له ما كنا نشتهي قوله !
نكتب بكل بساطة لأننا لانعرف كيف نكره الآخرين ، وربما لا نعرف أن نقول شيئاً آخر ..
نكتب لأن الكائن الذي نحب ترك العتبة وخرج ونحن لم نقل له ما كنا نشتهي قوله !
نكتب بكل بساطة لأننا لانعرف كيف نكره الآخرين ، وربما لا نعرف أن نقول شيئاً آخر ..
*************
البحر وحده يوفـّر لنا فرصة الاعتراف بالحماقات ويستمع إلى فضائلنا وخروقاتنا المتكرّرة بمزيد من التسامح والغفران ..
*************
آه منكم أنتم المثقفين ,
تعطون قيمة حتى لأتفه الأشياء !
تعطون قيمة حتى لأتفه الأشياء !
*************
من رأى منكم ذاكرة مشتعلة ، فليرم عليها الماء فإذا لم يستطع فليرجمها بحجر أو ... فليمض ِ منكّس الرأس .
*************
حبّ الوطن ليس كالوطنيّة , جنون ومجموعة من الأشياء الغامضة التي يصعب تفسيرها ,
كومة من الصدف التي يصعب تسييرها ,
الوطن أرض تُشمّ كلّ صباح وأشواق تتجدّد باستمرار في التباستها ,
سخاء كلّ حسابته فاشلة لأنّها معاكسة دائماً لكلّ التوقّعات ,
أمّا الوطنيّة فحسابتها دقيقة , يمكن أن تأكل نفسها بلا تردّد إذا اقتضت المصلحة .
*************
الأصدقاء يُعْرفون في اللحظات القاسية
حين ينْسحب الكثيرون نحو الحلول السهلة !
حين ينْسحب الكثيرون نحو الحلول السهلة !
*************
القلبُ الذي يسع الحبّ الكبير ، يسعُ الغفران الكبير !
*************
أكبر مشكلة في الصمت أنه صديق أخرس وأناني ، يسمع ولا يجيب !
*************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق